رواية قسوة وكبرياء لجاين أوستن (بالإنجليزية: Pride and Prejudice)


رواية قسوة وكبرياء لجاين أوستن
 (بالإنجليزية: Pride and Prejudice)



رواية قسوة وكبرياء لجاين أوستن

قسوة وكبرياء أو الكبرياء والتحامل  (بالإنجليزية: Pride and Prejudice) تم نشرها لأول مرة في 28 كانون الثاني / يناير 1813م، وهي الأكثر شهرة من روايات جين أوستن واحدة من أولى الروايات الكوميديه الرومانسيه في تاريخ الرواية.
تحولت هذه الرواية سينمائيا وتلفزيونيا مرات عديدة جدا عبر افلام سينمائية وافلام تلفزيونية ومسلسلات قصيرة ومسرحيات أيضا ابتدت منذ ثلاثينات القرن الماضي وما زالت حتى آخر فيلم تم إنتاجه عام 2005 وهو الفيلم البريطاني الذي اخرجه جو وايت في تجربته السينمائية الأولى، ومن تمثيل الممثلة البريطانية كيرا نايتلي التي رشحت عن قيامها بدور شخصية اليزابيث بينيت لاوسكار أفضل ممثلة والممثل الكبير دونالد ساوثرلاند بدور الاب. والفيلم حقق بجانب الاعجاب النقدي والجماهيري اربعة ترشيحات أوسكار وستة في البافتا البريطانية وغيرها من المهرجانات والجوائز السينمائية، وربما يكون هو أفضل الأفلام التي قدمت هذه الرواية بجانب الفيلم الأمريكي الذي أنتج عام 1940م من إخراج روبيرت زد ليونارد مخرج فيلم
The Great Ziegfeld والمرشح لأوسكارين في الإخراج في الثلاثينات، وهو من تمثيل غرير غارسون نجمة الاربعينات والممثل النجم لورانس اوليفييه 
في عام 1813م، نشرت رواية " كبرياء و تحامل " للكاتبة جاين أوستن لأول مرة. تعتمد الرواية على تتبع البطلة إيلزابيث بينيت. كما تناقش الرواية قضايا الأخلاقيات، و التنشئة، و الفضيلة، و التعليم، و الزواج في مجتمع طبقة ملاك الأراضى في أوائل القرن ال19 في إنجلترا. تعد إيلزابيث الإبنة الثانية من بين خمسة بنات لرجل يقطن في مدينة الماريتون الخيالية في هرتفوردشير الواقعة بالقرب من لندن. على الرغم من أن أحداث الرواية تدور في أعقاب القرن ال19، فهى لا تزال تبهر القرًاء المعاصرين. و لا تزال تقترب من القمة في قوائم " أكثر الكتب المحببة" مثل " القراءة الكبرى". كما أصبحت واحدة من أكثر الروايات شهرةً في تاريخ الأدب الإنجليزى. كما تحظى باهتمام بالغ من الأدباء. كما أدى هذا الاهتمام المعاصر بهذا الكتاب إلى ظهور عدد من الأعمال المشابهة و العديد من القصص، و الروايات التي تحاكى أفكار، و شخصيات جاين أوستن التي لا تُنسى. على مر التاريخ، تم بيع بضعة ملايين من هذا الكتاب. اّنا كويندلين تقول: "رواية كبرياء و تحامل" تحمل العنصر الذي تحمله بقية القصص العظيمة الأخرى و هى البحث عن الذات. كما أنها أول رواية تعلًمنا أن هذا البحث يبدأ في غرفة التسلية بحوار صغير مثل السعى وراء الموبى ديك أو العقوبة العامة للزنى" ، كانت رواية جاين أوستن كبرياء وهوى سنة 1813 موضوعاً للعديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية. أنتجت هذه النسخة ـ التي رشحت لجوائز الأكاديمية وربما يكون هو أفضل الأفلام التي قدمت هذه الرواية بجانب آخر فيلم كبرياء وهوى تم إنتاجه عام 2005 وهو الفيلم البريطاني الذي اخرجه جو وايت في تجربته السينمائية الأولى، ومن تمثيل الممثلة البريطانية كيرا نايتلي التي رشحت عن قيامها بدور شخصية اليزابيث بينيت لأوسكار أفضل ممثلة والممثل الكبير دونالد ساثرلاند بدور الأب. والفيلم حقق بجانب الأعجاب النقدي والجماهيري أربعة ترشيحات أوسكار وستة في البافتا البريطانية وغيرها من المهرجانات والجوائز السينمائية ، وعن هذا الكتاب ركزت "جاين" في روايتها على الحياة اليومية لأبناء الطبقة الوسطى. حيث تناولت حياة الرجال ميسوري الحال ورجال الدين وحياة عائلاتهم، وغالبا ما كان مصير النساء في رواياتها هو الزواج ، على الرغم من أن "جاين" جعلت شئون الأسرة شغلها الشاغل وعلى الرغم من تناولها لبعض الأحداث التاريخية مثل الحرب النابليونية، إلا أن براعتها وطريقتها في سرد الأحداث كانت من أهم العوامل في نجاح رواياتها واستمتاع القراء بهذه الروايات  .









ليست هناك تعليقات

من أنا